The Ultimate Guide To مقاييس الموارد البشرية

The Ultimate Guide To مقاييس الموارد البشرية

Blog Article

تعتبر نسبة الاحتفاظ بالموظفين بمثابة مؤشر على رضا الموظفين عن بيئة العمل والثقة في مستقبل العمل في المؤسسة، وبالتالي يعتبر انخفاضها علامة على وجود مشكلات في المؤسسة تتعلق بالأجور أو البيئة العامة للعمل أو فرص الترقية وغيرها.

وهي تشمل التكاليف المختلفة، بما في ذلك الإعلان عن الوظائف، ورسوم الوكالة، والفحوصات الخلفية، والنفقات الأخرى ذات الصلة.

يُستخدم هذا المؤشر في تحديد مقدار المعلومات التي يتعلمها الموظفون أثناء برامج التدريب، والذي يساعد على معرفة ما هي الدورات والأنشطة التي تحتاج إلى تحسين.

لا يبدو حساب القيمة النّقدية الدّقيقة لأخصائيّي خدمة العملاء أو مهندس البرمجيّات كمهمّة واقعيّة.

مؤشر الترقية الداخلية: تعد الترقية الداخلية من أكثر الأمور التي تلجأ إليها المؤسسات حيث إنها توفر توظيفاً أسرع بالإضافة إلى تقليل مخاطر التوظيف الخارجي، ويمكن قياس ذلك من خلال قسمة عدد الوظائف العليا التي تم شغلها بواسطة الترقية الداخلية على إجمالي عدد الوظائف التي تم شغلها.

عامل الخطأ في نسبة العائد في هذه الحالة مرتفع للغاية – لا يمكننا اتّخاذ أي قرار بشأن الطّريقة الأفضل.

هو المبلغ الذي يتم صرفه من قبل المؤسسة للموظفين بغرض تعويضهم عن الجهد والوقت والمهارات التي يقدمونها في العمل.

هذه هي أبسط طريقة للحصول على تقدير تقريبي حول كيفيّة التّدريب:

يشير مؤشر وقت التوظيف إلى المدة التي يستغرقها تعيين مرشح لوظيفة جديدة، إذ يكشف هذا الوقت عن مدى فاعلية عملية التوظيف، ومن ثم تحسين ممارسات التوظيف التي تساعد على توفير الوقت والمال عند استقطاب الموظفين الأكفاء.

بدلاً من استخدام معدّل تبديل بسيط، أقترح التّركيز على معدل التّبديل بين الموظفين ذوي الأداء العالي. هذه هي الصّيغة:

في المشهد الديناميكي للأعمال الحديثة، يستخدم متخصصو الموارد البشرية أداة قوية في شكل نور مؤشرات الأداء الرئيسية. من خلال التتبع الجاد لأهم مؤشرات الأداء الرئيسية للموارد البشرية التي تمت مناقشتها في هذا الدليل الشامل، يمكن للمؤسسات إطلاق ثروة من الأفكار حول القوى العاملة لديها، وتعزيز رضا الموظفين، والمشاركة، والأداء العام.

تهدف مؤسسات الأعمال إلى تحديد وتقليل تكلفة التوظيف، حيث يمكن أن تؤدي التكاليف العالية للتوظيف إلى تحديد قدرة المؤسسة على توظيف موظفين جدد، والتي يمكن أن تؤثر على الإنتاجية والمنافسة في السوق.

في هذه الحالة، أودّ اقتراح التّغيير من التّركيز على القيمة الإمارات النّقديّة إلى شيء آخر يسهل تحديده كميّاً ولكنّه لا يزال ملائماً للأداء النّهائي:

ومن هنا جاء دور إدارة الموارد البشرية في تطوير استراتيجيات لجذب الكفاءات والمواهب، وتدريبهم وتطويرهم، وإدارة علاقاتهم في المؤسسة، وتقديم الحوافز والمكافآت التي تحفِّزهم على العمل بكفاءة وإنتاجية.